|
الأستاذة الدكتورة مي العبدالله
أستاذة باحثة في علوم الاعلام والاتصال، ناشطة في العمل التطوعي المدني في لبنان والعالم العربي
تولت العديد من المهام الإدارية والإعلامية في الجامعة اللبنانية، وفي مراكز بحوث ومنظمات للمجتمع المدني مثل "ندوة الدراسات الانمائية"، و "تجمع الباحثات اللبنانيات"، و "المركز الثقافي الإسلامي"، وشاركت في تأسيس العديد من كليات الإعلام الاتصال وأقسام الإعلام والاتصال، ومعاهد الدراسات العليا في لبنان والعالم العربي، كالمعهد العالي للدكتوراه للعلوم الإنسانية والاجتماعية في الجامعة اللبنانبة، وكلية الاعلام في جامعة الدمام في المملكة العربية السعودية، وقسم الاعلام في جامعة بيروت العربية، والمعهد الاعلامي الأردني في عمان في الأردن
أسست سنة 2014 "الرابطة العربية للبحث العلمي وعلوم الاتصال" ومقرها لبنان، ولها حاليا فروع في معظم الدول العربية ونشاطات علمية بحثية عديدة، وصدر عنها كتب بحثية مشتركة عديدة. كما أنشأت مجلة "الاتصال والتنمية" وقد صدر منها إلى الآن 41 عدد عولجت فيها مختلف قضايا الاعلام والاتصال وشاركت في تحرير عدد كبير من المجلات العلمية في علوم الاعلام والاتصال.
ساهمت في إعداد وتحرير كتب جماعية متعددة منها كتاب "الفكر الاتصالي" الصادر سنة 2018، وكتاب المصطلح في علوم الاتصال"
سنة 2020 وكتاب متاهات التواصل في العالم العربي 2024، وكتاب رهانات الإعلام والتواصل في الحروب والأزمات، وكتاب التربية على وسائل الإعلام والتواصل في 2025
نشرت مي العبد الله أول كتاب لها حول" الاتصال في عصر العولمة" عام 1989 وكانت من أوائل من اهتموا بأبعاد الاتصال والتكنلوجيا الحديثة وتأثيراتها في المجتمعات العالمية، وبالأخص في العالم العربي. فتبعه كتابها الثاني عن" التلفزيون وتحديات التقنيات الجديدة في العالم العربي". ومن بعدها نشرت العشرات من الكتب و المقالات العلمية المتخصصة والأبحاث التي تناولت تحديات وقضايا التكنلوجيا الحديثة. كما اهتمت بتداعيات تكنلوجيا الاتصال على المجال العلمي والأكاديمي والبحثي للاعلام والاتصال فألّفت عدة كتب حول علوم الاعلام والاتصال والاشكاليات النظرية والمنهجية للبحث العلمي في العلم الانسانية والاجتماعية عامة، وفي علوم الاعلام والاتصال خاصة. اهتمت بموضوع التكوين، فأنجزت بحوثا ميدانية حول التكوين المهني في مجالات الاعلام والاتصال، وحول تدريب الصحفيين، بدعم من الجامعة اللبنانية. كما اهتمت مي العبدالله بإشكالية المفاهيم والمصطلحات بصورة خاصة، وسعت إلى المشاركة مع مجموعة من الباحثين في توحيد المصطلحات البجثية والإعلامية فأصدرت معجم مصطلحات الإعلام والاتصال سنة 2014، كما اجتهدت لتطوير نظرية تعكس الخصوصية العربية، فنشرت سنة 2016 عملاً اقترح نظرية المشاركة المجتمعية في الاتصال في العالم العربي. من أعمالها ( تموز 2020) كتاب متاهة الاتصال في القضاء العام، وهو زبدة لتجربتها البحثية، ويقدم مقاربة فلسفية للتواصل الاجتماعي في المنطقة العربية، ويخلص إلى بلورة " نظرية متاهة التواصل الاجتماعي في الفضاء العام" ، الناتجة عن أعمال الفريق البحثي في الرابطة العربية للعلوم الاتصال، وعن نتائج دراسة حديثة مسحية حول استخدامات وسائل التواصل الإجتماعي خلال أزمة فيروس كورونا ، والتي أظهرت غموض الاتصال في أوقات الأزمات بشكل خاص. يسلّط هذا الكتاب
الضوء على دور التفكير النقدي والوعي والتواصل الحر في المجتمعات العربية المحلية، ويربط مستقبل المجتمعات بتطور العمل المجتمعي المحلي. وأخيرا صدر كتاب فلسفة التوةاصل الذي يحلل توظيف النظرية في البحوث العربية الحديثة
الأستاذة الدكتورة مي العبدالله
أستاذة باحثة في علوم الاعلام والاتصال، ناشطة في العمل التطوعي المدني في لبنان والعالم العربي
تولت العديد من المهام الإدارية والإعلامية في الجامعة اللبنانية، وفي مراكز بحوث ومنظمات للمجتمع المدني مثل "ندوة الدراسات الانمائية"، و "تجمع الباحثات اللبنانيات"، و "المركز الثقافي الإسلامي"، وشاركت في تأسيس العديد من كليات الإعلام الاتصال وأقسام الإعلام والاتصال، ومعاهد الدراسات العليا في لبنان والعالم العربي، كالمعهد العالي للدكتوراه للعلوم الإنسانية والاجتماعية في الجامعة اللبنانبة، وكلية الاعلام في جامعة الدمام في المملكة العربية السعودية، وقسم الاعلام في جامعة بيروت العربية، والمعهد الاعلامي الأردني في عمان في الأردن
أسست سنة 2014 "الرابطة العربية للبحث العلمي وعلوم الاتصال" ومقرها لبنان، ولها حاليا فروع في معظم الدول العربية ونشاطات علمية بحثية عديدة، وصدر عنها كتب بحثية مشتركة عديدة. كما أنشأت مجلة "الاتصال والتنمية" وقد صدر منها إلى الآن 41 عدد عولجت فيها مختلف قضايا الاعلام والاتصال وشاركت في تحرير عدد كبير من المجلات العلمية في علوم الاعلام والاتصال.
ساهمت في إعداد وتحرير كتب جماعية متعددة منها كتاب "الفكر الاتصالي" الصادر سنة 2018، وكتاب المصطلح في علوم الاتصال"
سنة 2020 وكتاب متاهات التواصل في العالم العربي 2024، وكتاب رهانات الإعلام والتواصل في الحروب والأزمات، وكتاب التربية على وسائل الإعلام والتواصل في 2025
نشرت مي العبد الله أول كتاب لها حول" الاتصال في عصر العولمة" عام 1989 وكانت من أوائل من اهتموا بأبعاد الاتصال والتكنلوجيا الحديثة وتأثيراتها في المجتمعات العالمية، وبالأخص في العالم العربي. فتبعه كتابها الثاني عن" التلفزيون وتحديات التقنيات الجديدة في العالم العربي". ومن بعدها نشرت العشرات من الكتب و المقالات العلمية المتخصصة والأبحاث التي تناولت تحديات وقضايا التكنلوجيا الحديثة. كما اهتمت بتداعيات تكنلوجيا الاتصال على المجال العلمي والأكاديمي والبحثي للاعلام والاتصال فألّفت عدة كتب حول علوم الاعلام والاتصال والاشكاليات النظرية والمنهجية للبحث العلمي في العلم الانسانية والاجتماعية عامة، وفي علوم الاعلام والاتصال خاصة. اهتمت بموضوع التكوين، فأنجزت بحوثا ميدانية حول التكوين المهني في مجالات الاعلام والاتصال، وحول تدريب الصحفيين، بدعم من الجامعة اللبنانية. كما اهتمت مي العبدالله بإشكالية المفاهيم والمصطلحات بصورة خاصة، وسعت إلى المشاركة مع مجموعة من الباحثين في توحيد المصطلحات البجثية والإعلامية فأصدرت معجم مصطلحات الإعلام والاتصال سنة 2014، كما اجتهدت لتطوير نظرية تعكس الخصوصية العربية، فنشرت سنة 2016 عملاً اقترح نظرية المشاركة المجتمعية في الاتصال في العالم العربي. من أعمالها ( تموز 2020) كتاب متاهة الاتصال في القضاء العام، وهو زبدة لتجربتها البحثية، ويقدم مقاربة فلسفية للتواصل الاجتماعي في المنطقة العربية، ويخلص إلى بلورة " نظرية متاهة التواصل الاجتماعي في الفضاء العام" ، الناتجة عن أعمال الفريق البحثي في الرابطة العربية للعلوم الاتصال، وعن نتائج دراسة حديثة مسحية حول استخدامات وسائل التواصل الإجتماعي خلال أزمة فيروس كورونا ، والتي أظهرت غموض الاتصال في أوقات الأزمات بشكل خاص. يسلّط هذا الكتاب
الضوء على دور التفكير النقدي والوعي والتواصل الحر في المجتمعات العربية المحلية، ويربط مستقبل المجتمعات بتطور العمل المجتمعي المحلي. وأخيرا صدر كتاب فلسفة التوةاصل الذي يحلل توظيف النظرية في البحوث العربية الحديثة